رسالة ساردس تكشف كنيسة لها اسم بلا حياة، تحتاج أن تسهر وتتوب، بينما الرب يعد الغالبين بالثياب البيض والاعتراف بأسمائهم أمام الآب.
أما فيلادلفيا فمدحها المسيح لثباتها على كلمته وفتح أمامها باباً لا يُغلق، بينما لاودكية وُصفت بالفتور والاكتفاء الذاتي، والرب يدعوها للتوبة والغيرة ليستعيدوا الشركة معه وينالوا المجد معه على عرشه.